Admin Admin
المساهمات : 309 تاريخ التسجيل : 22/02/2011 العمر : 31
| موضوع: مـ ع ـاومات عن اللهـ ج ـة المصرية``~~~^)> الثلاثاء مارس 01, 2011 10:03 am | |
| س ـلامو ع ـليكو ازيكم يا ح ـلوين بـ ج ـد منورين ندخل ع الموضوع
اللهجة المصرية أو ما يطلق عليه " المصرية-العربية" أو "اللغة المصرية الحديثه" (لان حسب المؤمنين بها كلغة, انها تجمع كل اللغات التي اثرت قي مصر من اول اللغة الديموطيقية وتمر باللغة القبطية (التي تعتبر مزيج بين الديموطيقية واليونانية ولغات أخرى متوسطيه) واللغة العربية التي انتشرت بعد الفتح الإسلامي لمصر, هي إحدى لهجات اللغة العربية وتضم عدة لهجات مثل اللهجة القاهرية واللهجة إسكندرانية والصعيدية والشرقاوية، نشأت اللهجة العامية المصرية في منطقة دلتا النيل (مصر السفلى) حول مراكزها الحضارية، القاهرة والإسكندرية. اليوم، وهي اللهجة العربية السائدة في مصر ويتحدّث بها أغلب سكان مصر، وتختلف اللهجة بين محافظات مصر اختلافات بسيطة، فاللهجة واحدة ويفهمها الشخص بغض النظر عن محافظته. اللهجة المصرية هي لهجة محكية في الأساس، وكمثل باقي اللهجات العربية فإن اللهجة المصرية غير معترف بها في جمهورية مصر ولا تكتب بها الأبحاث العلمي التاريخ
بعد الفتح الإسلامي أصبحت اللغة العربية لغة الديار المصرية كحال أغلب أقطار الدولة الإسلامية، وكان المصريون على دراية باللغة العربية في فترة ما قبل الإسلام عبر التجارة مع قبائل العرب في سيناء والجزء الشرقي من دلتا النيل ،و يبدو أن اللهجة المصرية بدأت تتشكل في الفسطاط[بحاجة لمصدر]، العاصمة الإسلامية الأولى لمصر، التي هي الآن جزء من مدينة القاهرة. الصفة الرسمية
تعتبر اللغة العربية اللغة الرسمية للدولة, مع استخدام اللهجة مصرية كلغة دارجة قي الحياة اليومية والتي تشرح بها اغلب المواد الدراسية ولكن لا تستخدم قي كتابة الأبحاث العلمية, ولكن مع ذلك اللهجة المصرية معترف بها كلغة من قبل منظمة الازيو ISO 639-3: arz.
أثيرت أسئلة حول إصلاح وتحديث اللغة العربية، ولعقود عديدة تلت كانت تدور النقاشات الساخنة حول هذه الأمور بين الدوائر الفكرية المصرية. كما طرحت اقتراحات تتراوح ما بين: تطوير تعابير جديدة لتحل محل المصطلحات القديمة في العربية القياسية. تبسيط القواعد النحوية والمورفولوچية مع تقديم المصطلحات العامية. التمصير الكامل بالتخلي عن اللغة العربية الفصحى لصالح ما أطلق عليه المصري، أو العربية المصرية.
كان من المقترحين للإصلاح اللغوي في مصر قاسم أمين، الرئيس السابق للجامعة المصرية والذي كتب أول أطروحة مصرية لحقوق المرأة، وأحمد لطفي السيد، والمفكر المعروف سلامة موسى [1]. وقد تبنَّوا نهجاً حداثياً وعلمانياً واختلفوا مع الفرضية القائلة بأن العربية هي لغة ثابتة لارتباطها بالقرآن. في القرن الحادي والعشرين انتعشت تلك الدعوات مرة أخرى وطالب الحزب المصري الليبرالي ومجموعة من المفكرين والافراد بالاعتراف الرسمي بالعربية المصرية. التأثر باللغات أخرى
تأثرت اللهجة العامية المصرية وأشربت بلغات أخرى القديم منها والحديث كاللغة المصرية القديمة وحتى الحيثيةوالفينيقية ومرحلتها الأخيرة القبطية، الإنجليزية اليونانية، التركية، الفارسية، الإيطالية والفرنسية، وذلك نتيجة لموقع مصر بين قارتي العالم القديم (أسيا وإفريقيا)، وأيضا لتنوع الحضارات التي حكمتها وانفتاحها على الثقافات المجاورة. أمثلة
الإيطالية: جمبري (روبيان) -- Gamberi الإنجليزية: بوليس (شرطة) -- police التركية: أوضة (غرفة) -- odaأجزاخانة (صيدلية)جي تضاف لآخر الكلمة لتعبر عن صاحب صنعة ما مثال قهوة: قهوجي - كباب :كبابجي الفارسية:
أستاذ (معلم) الفرنسية: چيبة (تنورة) -- jupe اليونانية: ترابيزة (طاولة) الانتشار
اللهجة المصرية يفهمها كثير من العرب بسبب انتشار المسلسلات والأفلام المصرية. | |
|